أجهض فريق ليوباردز الكونجولي المغمور أحلام فريق المريخ السوداني حينما فرض عليه التعادل بدون أهداف بمدينة أم درمان مساء اليوم محافظا على تقدمه في المباراة الأولى التي جرت بين الفريقين بقبل نهائي كأس الكونفيدرالية الإفريقية الإسبوع الماضي بمدينة دوليسي الكونجولية والتي كانت قد إنتهت 2-1 وصعد إلى النهائي لأول مرة في تاريخه منتظرا الفائز من مباراة الهلال وجوليبا المالي غدا بالعاصمة المالية باماكو.
بدأ المريخ بتشكيلة ضمت الحضري في المرمى , رباعي الدفاع نجم الدين, باسكال واوا العاجي, عبد الله ضُفُر وليما البرازيلي, وفي خط الوسط الرباعي نصر الدين الشغيل, سعيد مصطفى, الباشا ورمضان عجب وفي خط الهجوم كل الثنائي النيجيري كليتشي والزامبي جوناس ساكواها.
ومنذ بداية المباراة كاد المريخ ان يتفاجأ بهدف في مرماه في الدقيقة الثانية حينما قاد ليوباردز الكونجولي هجمة منظمة مرتدة وسريعة وصوب اللاعب جراندي كرة قوية في قلب المرمى ولكن الحضري تعملق بصورة مدهشة منقذا المريخ من هدف محقق , وكانت الهجمة الشرسة ردا على محاولة كليتشي الرأسية الخطيرة في مرمى الضيوف.
وفي الشوط الثاني دفع المدير الفني للمريخ بالمخضرم فيصل العجب والمهاجم العاجي أديكو وصانع الألعاب فيصل موسى بدلاء لكل من نصر الدين الشغيل ورمضان عجب والزامبي ساكواها وفعل هذا التغيير فعله حيث هاجم المريخ الضيوف بضراوة ولكن دون خطورة كبيرة حيث كانت كل الكرات المعكوسة تصل ليد الحارس بينما تماسك الدفاع الكونجولي بقوة وأفسد كل محاولات المريخ .
ورغم محاولات التنظيم الجادة من العجب إلا بعض لاعبي المريخ فشلوا في إيجاد الحلول الفردية, وكاد ليوباردز عن طريق جاندزي سيزار أن يخطف نقاط المباراة لكن كرته إرتدت من العارضة.
وفشل المريخ في إحراز هدف واحد كان بحاجة إليه ليصعد النهائي ليتوقف الفريق الأحمر تاركا كتاب الكرة الإفريقية ليكتب عليه ليوباردز تاريخه.
بدأ المريخ بتشكيلة ضمت الحضري في المرمى , رباعي الدفاع نجم الدين, باسكال واوا العاجي, عبد الله ضُفُر وليما البرازيلي, وفي خط الوسط الرباعي نصر الدين الشغيل, سعيد مصطفى, الباشا ورمضان عجب وفي خط الهجوم كل الثنائي النيجيري كليتشي والزامبي جوناس ساكواها.
ومنذ بداية المباراة كاد المريخ ان يتفاجأ بهدف في مرماه في الدقيقة الثانية حينما قاد ليوباردز الكونجولي هجمة منظمة مرتدة وسريعة وصوب اللاعب جراندي كرة قوية في قلب المرمى ولكن الحضري تعملق بصورة مدهشة منقذا المريخ من هدف محقق , وكانت الهجمة الشرسة ردا على محاولة كليتشي الرأسية الخطيرة في مرمى الضيوف.
وفي الشوط الثاني دفع المدير الفني للمريخ بالمخضرم فيصل العجب والمهاجم العاجي أديكو وصانع الألعاب فيصل موسى بدلاء لكل من نصر الدين الشغيل ورمضان عجب والزامبي ساكواها وفعل هذا التغيير فعله حيث هاجم المريخ الضيوف بضراوة ولكن دون خطورة كبيرة حيث كانت كل الكرات المعكوسة تصل ليد الحارس بينما تماسك الدفاع الكونجولي بقوة وأفسد كل محاولات المريخ .
ورغم محاولات التنظيم الجادة من العجب إلا بعض لاعبي المريخ فشلوا في إيجاد الحلول الفردية, وكاد ليوباردز عن طريق جاندزي سيزار أن يخطف نقاط المباراة لكن كرته إرتدت من العارضة.
وفشل المريخ في إحراز هدف واحد كان بحاجة إليه ليصعد النهائي ليتوقف الفريق الأحمر تاركا كتاب الكرة الإفريقية ليكتب عليه ليوباردز تاريخه.