شهدت مباراة سيلتيك وبرشلونة في دوري الأبطال الأسبوع الماضي، عودة المدافع جيرارد بيكي للمشاركة مع فريقه بعد غياب طويل بسبب الإصابة، حيث منحه تيتو فيلانوفا بضع دقائق في المباراة التي خسرها البلوجرانا بهدفين صاعقين مقابل هدف وحيد في منافسات دور المجموعات بالمسابقة الأوروبية.
وزف الجهاز الطبي بالنادي الكتالوني خبراً سعيداً آخر حينما أعلن عودة قلب الأسد كارليس بويول للتدريبات الجماعية لبرشلونة، ومن ثم اقتربت جراح البارسا الدفاعية من الالتئام بعد معاناة استمرت طويلاً في مباريات الليجا وأوروبا وتسببت في قبول شباكه للعديد من الأهداف.
ويستعين فيلانوفا بسيرجيو بوسكيتس وماسكيرانو واليكس سونج في مركز قلب الدفاع، وهما في الأساس يلعبان في مركز الوسط الدفاعي، بالإضافة إلى الشاب مارك بارترا الذي ينقصه خبرات الكبار لاحتلال مركز حساس في فريق كهذا في برشلونة.
ويخوض البارسا مواجهة صعبة أمام ريال مايوركا على أرضه ووسط جماهيره غداً الأحد على ملعب أونو ضمن منافسات الأسبوع الحادي عشر من الليجا.
ويأمل الفريق الكتالوني في مواصة تصدره للمسابقة المحلية حيث يتواجد في القمة برصيد 28 نقطة يليه أتليتكو مدريد برصيد 25 نقطة، بينما يحتل مايوركا المركز ال13 برصيد 11 نقطة.
ويعاني ريال مدريد في تلك المرحلة من الدوري، بسبب فقدانه لمهاجميه كريم بنزيمة وجونزالو هيجواين بسبب الإصابة، قبيل مواجهة ليفانتي على ملعب سيوتات دي فالنسيا عقب مباراة البارسا.
ويفكر جوزيه مورينيو مدرب الميرينجي في الدفع بالبرتغالي الدولي كريستيانو رونالدو في مركز رأس الحربة، أو كاييخون لسد العجز الهجومي الذي يعاني منه الفريق في مباراة "صعبة" هي الأخرى على حامل اللقب.
ويحتل الريال المركز الثالث برصيد 20 نقطة بفارق 8 نقاط عن برشلونة، بينما يأتي ليفانتي في المركز السادس برصيد 17 نقطة.
ويغيب عن الريال في الهجوم بنزيمة وإيجواين والألماني سامي خضيرة في خط الوسط والبرتغالي فابيو كوينتراو في الدفاع، إلا أن عودته قد تكون نجدة لمركز الظهير الذي يغيب عنه مارسيلو لإصابة يغيب على إثرها طويلا عن الملاعب.
أما أتليتكو مدريد الذي تلقى خسارتين متتاليتين في الليجا والدوري الأوروبي، فيسعى لنسيان الكبوتين، بحسب ما صرح به دييجو سيميوني المدير الفني، قبل مواجهة خيتافي المهمة غداً.
ودعا سيميوني لاعبيه إلى عدم الاستهانة بإمكانيات خيتافي، وحث جماهير أتلتيكو على ملء مدرجات ملعب فيسنتي كالديرون للحفاظ على سجل الانتصارات في معقل الفريق.
ويحتل أتليتكو وصافة الليجا برصيد 25 نقطة بفارق 3 نقاط عن البارسا، فيما يأتي خيتافي في المركز الحادي عشر برصيد 13 نقطة.
وتظهر في الأفق، مباراة أخرى ذات أهمية تجمع بين أتليتك بلباو في سان ماميس مع إشبيلية.
ويحتل الفريق الباسكي المركز الرابع عشر برصيد 11 نقطة، بينما يتواجد الفريق الأندلسي في المرتبة الثامنة برصيد 15 نقطة.
ويستضيف بلد الوليد (التاسع برصيد 14 نقطة)، فالنسيا صاحب المركز العاشر بنفس الرصيد.
يذكر أن ليونيل ميسي يحتل صدارة هدافي الليجا برصيد 13 هدفاً، يليه كريستيانو برصيد 11 هدفاً، ثم رداميل فالكاو ب10 أهداف.
وزف الجهاز الطبي بالنادي الكتالوني خبراً سعيداً آخر حينما أعلن عودة قلب الأسد كارليس بويول للتدريبات الجماعية لبرشلونة، ومن ثم اقتربت جراح البارسا الدفاعية من الالتئام بعد معاناة استمرت طويلاً في مباريات الليجا وأوروبا وتسببت في قبول شباكه للعديد من الأهداف.
ويستعين فيلانوفا بسيرجيو بوسكيتس وماسكيرانو واليكس سونج في مركز قلب الدفاع، وهما في الأساس يلعبان في مركز الوسط الدفاعي، بالإضافة إلى الشاب مارك بارترا الذي ينقصه خبرات الكبار لاحتلال مركز حساس في فريق كهذا في برشلونة.
ويخوض البارسا مواجهة صعبة أمام ريال مايوركا على أرضه ووسط جماهيره غداً الأحد على ملعب أونو ضمن منافسات الأسبوع الحادي عشر من الليجا.
ويأمل الفريق الكتالوني في مواصة تصدره للمسابقة المحلية حيث يتواجد في القمة برصيد 28 نقطة يليه أتليتكو مدريد برصيد 25 نقطة، بينما يحتل مايوركا المركز ال13 برصيد 11 نقطة.
ويعاني ريال مدريد في تلك المرحلة من الدوري، بسبب فقدانه لمهاجميه كريم بنزيمة وجونزالو هيجواين بسبب الإصابة، قبيل مواجهة ليفانتي على ملعب سيوتات دي فالنسيا عقب مباراة البارسا.
ويفكر جوزيه مورينيو مدرب الميرينجي في الدفع بالبرتغالي الدولي كريستيانو رونالدو في مركز رأس الحربة، أو كاييخون لسد العجز الهجومي الذي يعاني منه الفريق في مباراة "صعبة" هي الأخرى على حامل اللقب.
ويحتل الريال المركز الثالث برصيد 20 نقطة بفارق 8 نقاط عن برشلونة، بينما يأتي ليفانتي في المركز السادس برصيد 17 نقطة.
ويغيب عن الريال في الهجوم بنزيمة وإيجواين والألماني سامي خضيرة في خط الوسط والبرتغالي فابيو كوينتراو في الدفاع، إلا أن عودته قد تكون نجدة لمركز الظهير الذي يغيب عنه مارسيلو لإصابة يغيب على إثرها طويلا عن الملاعب.
أما أتليتكو مدريد الذي تلقى خسارتين متتاليتين في الليجا والدوري الأوروبي، فيسعى لنسيان الكبوتين، بحسب ما صرح به دييجو سيميوني المدير الفني، قبل مواجهة خيتافي المهمة غداً.
ودعا سيميوني لاعبيه إلى عدم الاستهانة بإمكانيات خيتافي، وحث جماهير أتلتيكو على ملء مدرجات ملعب فيسنتي كالديرون للحفاظ على سجل الانتصارات في معقل الفريق.
ويحتل أتليتكو وصافة الليجا برصيد 25 نقطة بفارق 3 نقاط عن البارسا، فيما يأتي خيتافي في المركز الحادي عشر برصيد 13 نقطة.
وتظهر في الأفق، مباراة أخرى ذات أهمية تجمع بين أتليتك بلباو في سان ماميس مع إشبيلية.
ويحتل الفريق الباسكي المركز الرابع عشر برصيد 11 نقطة، بينما يتواجد الفريق الأندلسي في المرتبة الثامنة برصيد 15 نقطة.
ويستضيف بلد الوليد (التاسع برصيد 14 نقطة)، فالنسيا صاحب المركز العاشر بنفس الرصيد.
يذكر أن ليونيل ميسي يحتل صدارة هدافي الليجا برصيد 13 هدفاً، يليه كريستيانو برصيد 11 هدفاً، ثم رداميل فالكاو ب10 أهداف.